سكان الحضر أمثلة على

• يقدر تعداد سكان الحضر في مبيا 280,000 في عام 2005.
• هذا يشير إلى زيادة في أعداد سكان الحضر ونقصان مستمر سكان الريف.
• بعد استقلال بنغلاديش ، وصلوا إلى سكان الحضر من خلال المطربين الراسخين.
• إنه متوسط العمر في قطاع الثانوي الأغنى للسكان الحضريين الذين نستهدفهم أترين ؟
• كان القسم الأكبر من سكان الحضر الفقراء من العمال شبه المهرة أوالعاطلين عن العمل.
• البديل هو حديقة المجتمع التي تقدم قطع أرض لسكان الحضر؛ انظر أيضًا في التخصيص (البستنة).
• نشأت أقرب المستوطنات في البلاد على طول الأنهار، حيث لا يزال معظم سكان الحضر يعيشون.
• كانت احتياطيات الحبوب منخفضة، مما تسبب في الجوع بين سكان الحضر، حيث كان دعم الحكومة البلشفية أقوى.
• وبحلول عام 2008، بلغ تعداد السكان في غوييانغ 3,93 مليون نسمة، من بينهم 2,72 مليون من سكان الحضر.
• وبحلول عام 2008، بلغ تعداد السكان في غوييانغ 3,93 مليون نسمة، من بينهم 2,72 مليون من سكان الحضر.
• ويبلغ معدل التحضر في كرواتيا نسبة 56% في المتوسط، وذلك يوضح تنامي عدد سكان الحضر مع تقلص عدد سكان الريف.
• وغالبًا ما يتحمل المنتجون الزراعيون عبء رغبة الحكومات في إبقاء أسعار المواد الغذائية منخفضة بشكل كافٍ بالنسبة لسكان الحضر المتنامية.
• وتتيح حدائق الأسطح لسكان الحضر الحفاظ على مساحات خضراء في المدينة دون الحاجة لتخصيص قطعة أرض فضاء.
• والمؤشر المسماة لقياس التقدم المحرز نحو تحقيق هذا الهدف هو نسبة سكان الحضر الذين يعيشون في أحياء فقيرة أو مستوطنات غير رسمية.
• وفي الوقت الحالي تمتلك العديد من الدول بالفعل محطات صغيرة للطاقة الشمسية وطاقة الرياحوالطاقة الحرارية الأرضية تعمل علي توفير الطاقة لسكان الحضر والريف.
• ويعيش أكثر من 90 في المائة من سكان الحضر في إثيوبيا وملاوي وأوغندا، وهي ثلاثة من أكثر بلدان العالم ريفية، في الأحياء الفقيرة.
• سمحت برودرازفيورستكا للحكومة السوفيتية بحل المشكلة المهمة المتمثلة في سد حاجة الجيش الأحمر والسكان الحضريين وتوفير المواد الخام لمختلف الصناعات.
• يبلغ المقيمين الريفيين إجماليًا عن حالة صحية أدنى وقيود مادية أكبر، بنسبة 12% تقرر أن تقدير صحتهم مقبول أو ضعيف مقارنةً بنسبة 9% من سكان الحضر.
• يبلغ المقيمين الريفيين إجماليًا عن حالة صحية أدنى وقيود مادية أكبر، بنسبة 12% تقرر أن تقدير صحتهم مقبول أو ضعيف مقارنةً بنسبة 9% من سكان الحضر.
• خلال السنوات الأخيرة من سلالة تشوسون والسنوات الأولى من الحكم الاستعماري الياباني، وكان عدد سكان الحضر في كوريا لا يزيد عن 3٪ من المجموع.